الهاتف الخليوي iPhone من شركة Apple لا يمكن إلا أن يكون جهاز كمبيوتر بين يديك. يصنّف على أنه جهاز ذكي. إن كان مشبوكا بالإنترنت فستكتمل الفرحة. إشتريته بسعر “لأطة” من كندا، و بعته هنا بسعر “بلوة” في الإمارات. لستُ نادما على بيعه.
نظرة خارجية
هاتف الآي فون بشاشته الكبيرة و حجمه الكبير يدخل جيبك بسهولة من دون معاناة، إذ أنه رفيع جدا جدا. ليس فيه إلا زر واحد تضغطه لكي تزيل عنه القفل (keylock) و ما عدا ذلك يتم التحكم فيه باللمس. الآي فون هاتف يعمل باللمس من خلال اليدين فقط.
أما ألوانه، فهي إما الأسود أو الأبيض. الأول متوفّر بالإصدار الذي تتسع ذاكرته لـ 8 جيغابايت من المعلومات، بينما الثاني متوفر بالإصدار ذو السعة الأعلى – 16 جيغابايت. هذا فقط ما يميّز الإصدارين عن بعضهما البعض.
نظرة ثاقبة
يعمل جهاز الآي فون بنظام تشغيل إسمه iPhone OS وهو نظام مأخوذ عن نظام التشغيل في أجهزة الماكينتوش ((أجهزة حواسيب الماكينتوش المعروفة بـ Mac تعمل بنظام تشغيل مختلف عن نظام الويندوز الذي تطوّره شركة مايكروسوفت. نظام Mac تطوّره شركة آبل.)) و الجميل فيه أنه قابل للتطوير بشكل مستمر، حيث أنه صدر مع بداية إصدار الآيفون بمميزات جدا محدودة، ثم جاءت الإصدارات الجديدة لتحسّن من فاعليّة الجهاز و أدائه. الـ firmware أو رقم الإصدار الأخير من نظام تشغيل الآيفون هو 2.2.1
الجدير ذكره أن جميع الإصدارات الماضية من نظام التشغيل لم تكن تدعم قراءة و كتابة اللغة العربية في الجهاز. و للقيام بذلك كان لابد من الإعتماد على برامج توفّرها جهات مختلفة لدعم اللغة العربية. و لكن أعلنت شركة آبل أن التحديث الجديد لنظام التشغيل الجديد ((يتوقع صدور الإصدار 3.0 هذا الشهر – أبريل نيسان 2009.)) - إصدار 3.0 – سيدعم اللغة العربية دون الحاجة لتنصيب برامج مخصصة لذلك.
تحديث نظام التشغيل في الآيفون يتم من خلال وصله بجهاز كمبيوتر متصّل بالإنترنت ثم تشغيل برنامج iTunes المجاني و الضغط على عبارة update firmware. عند تحديث نظام التشغيل، يقوم برنامج آي تيونز بأخذ نسخة إحتياطية لجميع البرامج التي فيه ثم يعرض عليك خيار إسترجاعها بعد الإنتهاء من التحديث.
يجب الإنتباه إلى أن جهاز الآي فون متوفّر بنسختين، واحدة تدعم شبكة الإتصال 3G و الثانية تدعم فقط إتصال 2G. تتسائل ما يعني هذا و ما فائدته؟ هاتف الـ 3G سعره مرتفع أكثر من الـ 2G، و يدعم الإصدارات الجديدة من نظام التشغيل، و تصفّحه للإنترنت أسرع، و يدعم إتصالات الفيديو video calls و غيرها من المميزات التي توفّرها جميع الموبايلات الداعمة لإتصال 3G.
نظرة خارجية
هاتف الآي فون بشاشته الكبيرة و حجمه الكبير يدخل جيبك بسهولة من دون معاناة، إذ أنه رفيع جدا جدا. ليس فيه إلا زر واحد تضغطه لكي تزيل عنه القفل (keylock) و ما عدا ذلك يتم التحكم فيه باللمس. الآي فون هاتف يعمل باللمس من خلال اليدين فقط.
أما ألوانه، فهي إما الأسود أو الأبيض. الأول متوفّر بالإصدار الذي تتسع ذاكرته لـ 8 جيغابايت من المعلومات، بينما الثاني متوفر بالإصدار ذو السعة الأعلى – 16 جيغابايت. هذا فقط ما يميّز الإصدارين عن بعضهما البعض.
نظرة ثاقبة
يعمل جهاز الآي فون بنظام تشغيل إسمه iPhone OS وهو نظام مأخوذ عن نظام التشغيل في أجهزة الماكينتوش ((أجهزة حواسيب الماكينتوش المعروفة بـ Mac تعمل بنظام تشغيل مختلف عن نظام الويندوز الذي تطوّره شركة مايكروسوفت. نظام Mac تطوّره شركة آبل.)) و الجميل فيه أنه قابل للتطوير بشكل مستمر، حيث أنه صدر مع بداية إصدار الآيفون بمميزات جدا محدودة، ثم جاءت الإصدارات الجديدة لتحسّن من فاعليّة الجهاز و أدائه. الـ firmware أو رقم الإصدار الأخير من نظام تشغيل الآيفون هو 2.2.1
الجدير ذكره أن جميع الإصدارات الماضية من نظام التشغيل لم تكن تدعم قراءة و كتابة اللغة العربية في الجهاز. و للقيام بذلك كان لابد من الإعتماد على برامج توفّرها جهات مختلفة لدعم اللغة العربية. و لكن أعلنت شركة آبل أن التحديث الجديد لنظام التشغيل الجديد ((يتوقع صدور الإصدار 3.0 هذا الشهر – أبريل نيسان 2009.)) - إصدار 3.0 – سيدعم اللغة العربية دون الحاجة لتنصيب برامج مخصصة لذلك.
تحديث نظام التشغيل في الآيفون يتم من خلال وصله بجهاز كمبيوتر متصّل بالإنترنت ثم تشغيل برنامج iTunes المجاني و الضغط على عبارة update firmware. عند تحديث نظام التشغيل، يقوم برنامج آي تيونز بأخذ نسخة إحتياطية لجميع البرامج التي فيه ثم يعرض عليك خيار إسترجاعها بعد الإنتهاء من التحديث.
يجب الإنتباه إلى أن جهاز الآي فون متوفّر بنسختين، واحدة تدعم شبكة الإتصال 3G و الثانية تدعم فقط إتصال 2G. تتسائل ما يعني هذا و ما فائدته؟ هاتف الـ 3G سعره مرتفع أكثر من الـ 2G، و يدعم الإصدارات الجديدة من نظام التشغيل، و تصفّحه للإنترنت أسرع، و يدعم إتصالات الفيديو video calls و غيرها من المميزات التي توفّرها جميع الموبايلات الداعمة لإتصال 3G.